ما خَرجنا لنعيش في الدنيا كما تعيشُ البهائم، نأكل ونشرب ونَنام فقط! ولكن خرجنا لكي نعد الزَّاد للآخرة.

-ابن عثيمين.

ما يستفزّ القلب.. غير الذكريات :)
🍂

‏«ثمة نشوةٌ جماليّة كبيرة بأن ندع عاطفةٍ ما تمر دون أن نتكلم عَنها، على الرغم من أن مرورها كان يتطلّب الكلمات»

قصيدة قديمة أجوديّة وافية، وهذي الأبيات لمن لا يزال منهزم حضاريًّا، وخاضع للثقافة الغالبة مبهور بها :)

“لازال فِينا صلاح الدين وشعوره
يالمعتصم نومتك لايك تكدّرهـا
أبشر ترانا نفوز بلعبة الكورة
وجمهورنا ناويٍ غزة يحررهـا
والا الدنمرك خل الحال مَستورة
يالمعتصم لازمٍ ناخذ بخاطِرهـا
نخاف تقطع علينا زبدة اللّورا
وتضيع طبختنا ونَنسى مقادرها”

وأبغض هذي الشمس لو أعجميّةٌ
أشعتها، أو كانَ مطلعها الغربُ.

- حذيفة الجابري.

من أهم السُّنن الإلهية التي يجب على المؤمن استحضارها في حركته، خاصةً في هذا الزمان؛
‏”إن الأرضَ للهِ يُورِثُها من يشاءُ من عبادِه والعاقبةُ للمُتقينَ”
فالأرض مُلكه، إذا كان خَلْقها وبَسْطها يسيرًا عليه؛ فتمكين عباده المؤمنين منها أيسر وأهون!
‏يقول الطاهر بن عاشور: “من يشاءُ الله أن يُورثهم الأرض هم المُتقونَ، وتمليك الأرض لغيرهم إما عارضٌ، وإما لاستواءِ أهل الأرض في عدم التقوى”.

-محمد وفيق زين العابدين.

منقول من منصة السّبيل: @al_sabeel القائمة على التصدي للتفاهة والتضليل والاستبداد الإعلامي، جزى الله القائمين عليها خيرًا.

«سُبحان من ذكره عِزٌ لذاكرهِ»🌷
https://www.tg-me.com/hesnuk/6

ومن ذا الذي يا عزُّ يا لا يتغيرُ؟

-كثير عزة.

‏ماخاب سعينا، ولا انقطعت سُبلنا ونحن مُتوكلين عليه في بداية اليوم، وبطريق السير، وحتى عند الوصول، نرجو رب الخير طريقًا محفوفاً بالخير، مُمهّداً بالتوفيق، مقروناً بالتيسير

اللهم ما أصبحَ بي من نعمةٍ، أو بأحدٍ من خلقك فمِنك وحدك لا شريك لك. فلك الحمدُ ولك الشّكر.🌿

غليلٌ باطِنٌ لك في فؤادي
يُخفَّف بالدموعِ الجارياتِ
-الأنبَاري.
______
💔

‏"وأعرِف أن الطريق إلى الإنكار شاقّ، وأن
‏وضوحكِ علي مثل شَمس الظهيرة".

على أنني ما ذهبتُ بعيدًا، ولا طلبتُ مستحيلًا!
فكل ما أطمعُ فيه من جمال هذا العالم وزخرفه؛ رفيق آنس بقربه وجواره، وأجد لذّة العيش في الكون معه، والسكونِ إليه.🍂

- المنفلوطي.

والأدعية والتعوّذات بمنزلة السلاح. والسلاح بضاربه لا بحدّه فقط، فمتى كان السلاح سلاحًا تامًا لا آفة به، والساعد ساعد قوي، والمانع مفقود- حصلت به النكاية في العدو. ومتى تخلف واحد من هذه الثلاثة تخلف التأثير؛ فإذا كان الدعاء نفسه غير صالح، أو الداعي لم يجمع بين قلبه ولسانه في الدعاء، أو كان ثمَّ مانع من الإجابة، لم يحصل الأثر.

الجواب الكافي| ابن القيّم، صـ٢٣.

لماذا بقيَ الصّوت حاضرًا إلى هذا الحد؟ ..

سُبحان الله، والحمدلله، ولا إله إلا الله، والله أكبر 🌷